جزيرة هاولاند أمثلة على
"جزيرة هاولاند" بالانجليزي "جزيرة هاولاند" في الصينية
- منارة إيرهارت (تعرف أيضا باسم منارة أميليا إيرهارت)، في جزيرة هاولاند (لم ترمم وتنهار).
- بعدما انقطعت كل الاتصالات مع جزيرة هاولاند، بذلت محاولات للوصول إلى الطيارين من خلال الرسائل الصوتية وشفرة مورس.
- عبر سلسلة من الأخطاء أو سوء التفاهم (من التفاصيل التي لا تزال مثيرة للجدل)، لم يكن الوصول النهائى لجزيرة هاولاند باستخدام الملاحة اللاسلكية ناجحا.
- سرعان ما انضم سلاح بحرية الولايات المتحدة إلى البحث وعلى مدى نحو ثلاثة أيام أرسلت الموارد المتاحة للبحث إلى منطقة على مقربة من جزيرة هاولاند.
- سرعان ما انضم سلاح بحرية الولايات المتحدة إلى البحث وعلى مدى نحو ثلاثة أيام أرسلت الموارد المتاحة للبحث إلى منطقة على مقربة من جزيرة هاولاند.
- بناء على عدة احتمالات لشبكة الاتصال مع ايرهارت، وجهت بعض جهود البحث إلى 281 درجة من شمال غرب جزيرة هاولاند دون العثور على أدلة للطيارين.
- في الذكرى الثلاثون لاختفاء اميليا وضعت بيليجرينو إكليلا من الزهور إجلالا لإيرهارت في جزيرة هاولاند وعادت إلى اوكلاند لاستكمال 28,000-ميل (45,000 كـم) الرحلة التذكارية يوم 7 يوليو 1967.
- وتشير الأدلة التاريخية إلى أن جزيرة هاولاند كانت موقعا لتسوية ما قبل التاريخ، قد تمتد إلى راواكي وكانتون ومانرا وأورونا من جزر فينيكس الواقعة بين 500 و 700 كم جنوب شرق البلاد.
- بعد ما يقرب من ساعة واحدة بعد اّخر رسالة مسجلة لإيرهارت، بدأت إتاسكا خفر السواحل الأميركي البحث في شمال وغرب جزيرة هاولاند بناء على افتراضات أولية حول البث من الطائرة ولكنها فشلت.
- فيما بعد توجه البحث إلى جزر فينيكس جنوب جزيرة هاولاند وبعد اسبوع من الاختفاء حلقت طائرة تابعة للبحرية من كولورادو فوق عدة جزر في المجموعة بما في ذلك جزيرة غاردنر، التي كانت غير مأهولة بالسكان على مدى 40 عاما.
- توجهت جهود البحرية من جديد نحو الشمال والغرب والجنوب الغربي من جزيرة هاولاند، استنادا إلى إمكانية أن تكون اليكترا قد سقطت في مياه المحيط، أو طفت على سطحه، أو أن الطيارين كانا في حالة طوارئ.
- كانت اّخر رسالة وردت في جزيرة هاولاند من إيرهارت أوضحت أنها ونونان كانا يحلقان على طول خط (مأخوذ من "خط الشمس" عند درجة 157-337) والذي تمكن نونان من حسابه ورسمه رسما بيانيا مرورا بهاولاند.
- كانت الخطط الأصلية أن يبدأ نونان الملاحة من هاواي إلى جزيرة هاولاند، وهو الجزء الأكثر صعوبة في الرحلة، ثم يواصل مانينغ الرحلة مع إيرهارت إلى أستراليا، ثم تكمل هي بنفسها ما تبقى من الرحلة.